JOE MOUJAES
جو مجاعص من
مواليد 16 / 01 / 1976 ،
لاعب دولي في منتخب الجامعات اللبنانية من العام 1996 ولغاية 2001 ،
مدير الدائرة الرياضية في الجامعة اللبنانية الاميركية فرع جبيل ،
مساعد مدرب نادي الحكمة بيروت موسم 2007 - 2008 مثل لبنان في الدورات
الدولية في اليونان ومصر وتركيا وفرنسا واسبانيا والصين وسوريا ودبي
والاردن والولايات المتحدة الاميركية
والمملكة المتحدة وهولندا ، عين مدربا وطنيا
لمنتخب الناشئين 2011. كثر الحديث في هذه الايام عن انتصارات نادي بيبلوس الرياضي ووصوله الى اعلى المراتب في لعبة كرة السلة ، تكمن هذه الانتصارات بشغف النادي للوصول الى الابرز ، وحلم المدرب الصاعد عودة لبنان الى العالمية من الباب الكبير . نسأل الكشافون والمطلعون على تطور اللعبة في لبنان ، هل سألوا يوما من اين ينبع هؤلاء الفتيان الذين بدأوا بالبروز ؟ نعم ، سيجدون ان المدرب الصاعد جو مجاعص ، هو الذي زرع المحبة والروح الرياضية الحقة في قلوب هؤلاء الفتيان ودربهم انظف تدريب ومكنهم فهم اللعبة وتقنياتها ، مواكبا تطورها عالميا ، وها هم اليوم "هؤلاء الفتيان" ، تحوم حولهم الاندية الكبيرة باركك الله ايها المعطاء والمتواضع. - عبدو جدعون |
الاستاذ جو مجاعص: مدير الدائرة الرياضية في الجامعة اللبنانية الاميركية - فرع جبيل
مساعد مدرب نادي الحكمة بيروت موسم 2007 - 2008
مديرا فنيا لمنتخب لبنان لمواليد 16 سنة - عام 2011
2014-2014 مديرا فنيا لفريق نادي المتحد طرابلس لكرة السلة
مديرا فنيا لمنتخب لبنان تحت 18 سنة - لمدة ثلاث سنوات
المدير الفني لفريق كرة السلة في نادي هومنتمن بيروت 2015-2016 و 2017-2018
مديرا فنيا لمنتخب لبنان لكرة السلة 2017
عام 2018 وبقيادة المدرب القدير جو مجاعص، احرز فريق هومنتمن بيروت على : بطولة الاندية العربية ال 30 وبطولة وكأس لبنان، وبطولة لبنان للدرجة الاولى
24-05-2018 * مديرا فنيا ومدربا لمنتخبي الذكور دون 18 سنة ودون 16 سنة
مدرب منتخب لبنان لكرة السلة لعمر تحت 18 سنة الى بطولة آسيا 2018 - تايلاند
12-06-2019 عين مدربا لمنتخب لبنان الاول لكرة السلة
مدرب فريق المطيلب للدرجة الثانية 22-07-2019
2022 مدرب نادي الاهلي
البحريني (بعد استقالته من تدريب منتخب لبنان الوطني وعين مساعده المدرب جاد
الحاج بديلا عنه).
تعرف على مدرب سلة الأهلي الجديد اللبناني جو مجاعص
تعاقد فريق الأهلي لكرة السلة مع المدرب
اللبناني جو مجاعص لقيادة الفريق فيما تبقى من منافسات الموسم الرياضي الحالي. |
لبنان إلى نهائيات بطولة أمم آسيا بالعلامة الكاملة في البحرين 2021
22-02-2021 ملاعب حقق منتخب لبنان لكرة السلة "العلامة
الكاملة" (12 نقطة من 12 ممكنة) بعدما حقّق فوزه السادس من اصل ست مباريات ضمن
المجموعة الرابعة من تصفيات كأس الأمم
الآسيوية التي ستقام نهائياتها في العاصمة الأندونيسية
جاكرتا بين 16 و28 آب المقبل. وواصل لبنان ضغطه الهائل على المنتخب الهندي (20-10) وسط ضياع كبير في صفوف لاعبي المنتخب الهندي الذي استعاد البعض من روعه لينتهي الربع الأول لبنانياً بفارق سبع نقاط(26-19) مع العلم ان الثلاثيات الناجحة غابت عن منتخب لبنان الذي سدد خمس من دون ان ينجح في تسجيل اي ثلاثية .ومع بداية الربع الثاني قلّص المنتخب الهندي الفارق الى نقطتين(24-26) وسط تراخي في صفوف منتخب الأرز والى نقطة واحدة(26-27) (28-29).واستعاد لبنان ضغطه (35-28). واعتمد لبنان خطة "رجل لرجل" لزيادة الضغط على الهند (42-33) الذي لم يستسلم لاعبوه وقلصوا الفارق الى خمس نقاط(38-43) بعد وقت مستقطع للمدرب مجاعص لاعطاء التعليمات الى لاعبيه الذين سرعان أعطى ثماره ليتقدّم لبنان (51-38) لكن المنتخب الهندي رد بثلاثيتين سريعتين(51-44) ودائماً للبنان ولينتهي الربع الثاني بتقدّم لبنان(51-44) وبفارق سبع نقاط وهو الفارق عينه بعد انتهاء الربع الأول.وفي الربع الثالث واصل منتخب لبنان تقدّمه(63-51) في ظل محاولة هندية للعودة الى أجواء اللقاء بعما ايقن المنتخب الهندي ان الفوز لن يكون حليفه فلعب من دون ضغط مثله مثل اللاعبين اللبنانيين الذين ضمنوا التأهل في مرحلة سابقة وهدفهم ابقاء سجلهم خالياً من الخسارة .
واستعرض منتخب
لبنان وأنهى الربع الثالث(79-58) وبفارق 21 نقطة بعد سيطرة واضحة على هذا الربع. |
جو مجاعص اليوم ... رجل الساحة عبدو جدعون 09-11-2020 |
05-09-2019 بعد اعلان المدرب جو مجاعص التزامه بتدريب منتخب لبنان و تركيزه فقط علي هذه المهمة يبدو ان ادارة نادي الهومنتمن حسمت امرها واتفقت مع مدرب سيدات الهومنتمن السابق المدرب الوطني باتريك سابا لقيادة فريق الرجال للنادي حيث سيعود ويلتقي مع لاعب بيروت كريس كروفورد |
جو مجاعص مدرباً للمنتخب 2019
13-06-2019 ليبانون فايل عين الاتحاد اللبناني لكرة السلة
المدرب جو
مجاعص مديراً فنياً للمنتخب اللبناني، ليكون بديلاً عن نظيره
سلوبودان سوبوتيتش الذي اخفق مع المنتخب في التأهل الى كأس العالم
من بوابة التصفيات الاخيرة التي شكلت صدمة كبيرة للعبة. |
لجنة المنتخبات الوطنية وضعت استقالتها بتصرّف الاتحاد... حلُّ الجهاز الفني 02-03-2019 استمعت الهيئة الإدارية لاتحاد #كرة_السلة
الى تقرير لجنة المنتخبات الوطنية، التي وضعت استقالتها بتصرّف
اللجنة الادارية التي قرّرت حلّ الجهاز الفني للمنتخب الوطني،
وتشكيل لجنة من خبراء ومدرّبين ضمّت
كلاً من عضو اللجنة التنفيذية للجنة الأولمبية اللبنانية جاسم
قانصوه، والمدرّب الوطني جو مجاعص،
والخبير الايطالي جورجيو غوندولفي، والمدرب الصربي ميودراغ
بيريسيتش، والخبير الصربي نيناد ترونسيتش والمدرب الصربي ميلان
كوتاراتش، مهمتها وضع دراسة لواقع كرة السلة وأسباب عدم تأهُّل
لبنان الى نهائيات كأس العالم، ووضع خطّة مستقبلية طويلة الأمد
لجميع المنتخبات الوطنية في مختلف الفئات العمرية. |
اتفاقية شراكة وتعاون في كرة السلة بين LAU و NBA 27-02-2019 وقعت الجامعة اللبنانية الاميركية (LAU)
والرابطة الوطنية لكرة السلة (NBA) الاميركية على إتفاقية شراكة
وتعاون هي الاولى من نوعها في الشرق الاوسط، وتنظم بموجبها الجامعة
بطولة Junior NBA League للاحداث (دون سن 14 عاما) بهدف إختيار
رياضيين مميزين في لعبة كرة السلة. |
جبرايل ومجاعص لمنتخبي دون 16 ودون 18 سنة 24-05-2018 عينت لجنة المنتخبات الوطنية في الاتحاد
اللبناني لكرة السلة برئاسة عضو الاتحاد اكرم حلبي المدير الفني
والمدرب الوطني جو مجاعص مديرا فنيا ومدربا لمنتخبي الذكور دون 18
سنة ودون 16 سنة، وعضو اللجنة الفنية في الاتحاد مارون جبرايل
مديرا للمنتخبين، بإشراف عضو الاتحاد ولجنة المنتخبات الوطنية
اللاعب الدولي السابق سليم فوال الذي يحمل في سجله تجارب سابقة
ناجحة. |
هومنتمن بطل لبنان في كرة السلة 2018
15-05-2018 دخل فريق هومنتمن
تاريخ بطولة لبنان في كرة السلة، بعدما توّج باللقب
للمرة الاولى
في تاريخه، بعد ان تقدم على الرياضي بيروت
(البطل السابق) 4-3 من اصل 7 مباريات، في السلسلة النهائية،
اثر فوزه عليه بفارق 15 نقطة وبنتيجة (74-59)، في قاعة مزهر، وأمام
جمهور كبير. |
مجاعص: أتمنى أن نحقق كل الألقاب في الذكرى المئوية.. والحكمة نادٍ محبوب
9 NOV 2017 , كرة سلة, مقابلات خاصة كتبت الزميلة مابيل حبيب في
“الجمهورية” |
هومنتمن بيروت بطل النوادي العربية ال 30 لكرة السلة 2017
02-11-2017 بات فريق هومنتمن ثالث فريق لبناني يتوج بلقب
بطولة النوادي العربية لكرة السلة بعد الحكمة والرياضي، بإحرازه لقب
البطولة الـ 30 التي اجريت في المغرب بفوزه في النهائي على سلا المغربي
المضيف بفارق نقطة واحدة فقط وبنتيجة 99-98 بعد تمديد الوقت ليحرز
اللقب للمرة الاولى في اول مشاركة له في البطولة. وانتهى الوقت الاصلي
81-81، فيما انتهت الارباع لمصلحة الفائز كالآتي: (26-15) و(17-19)
و(20-14) و(18-33) و(18-17). اما في الفريق المغربي فكان عبد الرحيم نجاح افضل مسجل برصيد 17 نقطة و8 متابعات ومحمد شوعة 17 نقطة وزكريا المصباحي 15 نقطة والاميركي مويزس 14 نقطة وعبد الرحمن زويتا 13 نقطة والاميركي ارنولد واين 12 نقطة. وسلم رئيس الاتحاد العربي لكرة السلة اللواء اسماعيل القرقاوي كاس البطولة إلى كابتن فريق هومنتمن سيفاك كتنجيان وسط احتفالات اللاعبين، فيما عمت الاحتفالات برج حمود وانطلياس حيث وضعت شاشات عملاقة تابع عبرها الجمهور اللبناني المباراة واحتفل جمهور هومنتمن حتى ساعات الفجر الاولى، واطلقت الاسهم النارية احتفالاً بالفوز العربي الكبير. |
03-02-2017
هذه هي توصيات المدربين اللبنانيين للموسم المقبل!!!
|
هذا ما قاله مجاعص عن الخطيب المصدر موقع كرة السلة اللبنانية
هذا ما قاله المدرب مجاعص عن الخطيب:
وعن العلاقة بين لاعبه الأميركي “dwayne jackson” واللاعب المنضم
حديثا” الى صفوف النادي “فادي الخطيب” أكّد أنّ كلاهما يكمّل الآخر
و أنّ وجودهما في فريقٍ واحد يعطي دفعة ايجابية لهذا الفريق. |
جو مجاعص لـ”Sports-leb”: قدوم الخطيب يزيد من قوتنا وهذه أهدافنا للموسم الجديد
الصورة من سبور كود 23-11-2016 سبور
ليب |
مدرب سلة
الناشئين يستعرض السلبيات والإيجابيات 06-08-2016 هاشم مكه قبل الذهاب الى ايران لخوض بطولة آسيا تحت 18 عاماً لم يكن احد يطالب بالتأهل الى كأس العالم، بل كانت مجرد أمنية، ولكن العمل الذي قام به الجهاز الفني بقيادة جو مجاعص والدعم من اتحاد كرة السلة، وخصوصاً عضو الاتحاد رامي فواز الى التزام اللاعبين، جعل الأمنية تتحوّل حلماً، صحيح أنه لم يتحقق، ولكن هذا المنتخب أعاد كرة السلة اللبنانية الى الخارطة الآسيوية، وهو العزاء الوحيد والأمل بمستقبل واعد.. لم يتأهّل المنتخب فهل كانت الثقة الزائدة هي السبب في ذلك؟ سؤال أجاب عنه المدير الفني جو مجاعص بصراحة في حديثه لـ «السفير»: «بالتأكيد ليست الثقة الزائدة هي التي كانت السبب وراء عدم تأهلنا الى كأس العالم، فنحن قدمنا مستوى مميزاً في الدور الأول وكذلك في مباراة ربع النهائي، فتفتحت العيون علينا ونحن وضعنا هدفاً كبيراً لنصل اليه، كان يمكن أن نحققه ولم نوفق بعد أن ازداد الضغط على اللاعبين من وسائل الإعلام والمشجّعين في لبنان، ما أدى إلى توترهم، اضافة إلى الإرهاق وعوامل فنية كثيرة». وتابع مجاعص: «قبل الذهاب الى بطولة آسيا كان ترتيب لبنان في هذه الفئة 54 عالمياً والـ 12 في البطولة والأخير آسيوياً، والجميع كان يعتقد أننا ذاهبون فقط للمشاركة، ولم يدركوا ما يمكن أن نحققه من نتائج، وبعد الدور الأول تغيّرت الصورة وبدأت المطالبة بتحقيق المزيد، وهذا أمر طبيعي، والمهم أننا أعطينا صورة طيبة عن السلة اللبنانية، وبالتأكيد أصابنا الحزن لعدم التأهل لكن المركز الرابع هو ثاني أفضل نتيجة للبنان في آسيا منذ 10 سنوات، ولم يعُد مسموحاً أن تذهب البعثات اللبنانية للمشاركة فقط، والمطلوب دائماً تحقيق النتائج». دوريات عمرية ويضيف: «استفدنا من البطولة العربية لناحية الاحتكاك والخبرة والاعتياد على عدد المباريات في أيام قليلة، ولكن الناشئ يحتاج ايضاً الى اعداد لجهة اقامة المعسكرات وخوض المباريات امام منتخبات اوروبية أعلى مستوى بكرة سلة مختلفة، لكن الأهم هو إيجاد بطولة للبنان تحت 18 سنة مثل بطولة الدرجة الأولى وبطولات للفئات العمرية بشكل عام كي يتمكّن اللاعبون من الاعتياد على الضغط ومعرفة التعامل معه وكيفية الاستمرار في نصف النهائي كالذي خضناه أمام اليابان». إيجابيات وسلبيات وعن الإيجابيات والسلبيات يقول مجاعص: «أعتقد أن المشاركة في بطولة آسيا كلها إيجابيات، من خلال الاعتياد على اللعب امام منتخبات شرق آسيا التي تتمتع بالسرعة والقوة، مثل اليابان وكوريا، السلبية هي أننا وضعنا امام طموحات كبيرة أكثر من الطاقات الموجودة، حيث انتقلنا من ناحية المشاركة الى هدف التأهل، حاولنا وفشلنا في المراحل الأخيرة، وبالتأكيد بات لدينا خبرة بالنسبة للمشاركات المقبلة». وتحدث عن كيفية اللعب في آسيا قائلاً: «عملنا على تقسيم الأهداف الى ثلاثة: الأول العمل على الفوز في 3 مباريات في الدور الأول لنتأهل الى ربع النهائي، ونجحنا وفزنا في 4 مباريات وكان ذلك أسهل مما توقعنا وتصدرنا المجموعة للمرة الأولى بتاريخ لبنان، والثاني تخطي ربع النهائي أمام الهند ونجحنا بذلك أيضاً في مباراة سهلة، والثالث التأهل الى كأس العالم حيث فشلنا للأسباب التي ذكرناها. ومن الطبيعي ان نتعرض للانتقادات بسبب الصدمة التي لحقت بالناس. وهو أمر نتفهّمه، ولكن لو نظرنا الى منتخب جبار مثل الصين فاز بكل مبارياته في الدور الأول ولم يصل الى نصف النهائي، ولو استمعنا الى النقاد والإعلام في ايران الذين أكدوا أن منتخبهم لم يكن قادراً على الفوز بالبطولة لو أنها أقيمت خارج إيران، ولو أبعدنا سقف الطموحات الذي كبر خلال البطولة اعتقد ان المركز الرابع كان إنجازاً». شكر ونصائح وختم مجاعص موجهاً كلامه الى اللاعبين: «أريد أن أقول للاعبين الذين شاركوا معنا من البداية، وللذين شاركوا معنا وللذين لم يذهبوا إلى بطولة العرب وبطولة آسيا، «أنا فخور بكم، وخاصة في آخر 5 دقائق أمام كوريا «وبالتأكيد لديكم مستقبل كبير»، وتابع «أطلب منهم اختيار الأنسب من الأندية التي تعطيكم أفضل وقت ممكن للمشاركة والتمرين بجدية دائماً في الدرجة الثانية وأن لا يكونوا مجرد تكملة عدد في الدرجة الأولى. وأنا على يقين من أنهم سيصبحون أفضل من لاعبي الدرجة الأولى في المستقبل». أخيراً شكر مجاعص رفيق دربه في مسيرة المنتخب رئيس البعثة عضو الاتحاد رامي فواز، الذي تعب معه في وضع برنامج تحضيرات المنتخب من بطولة العرب العام الماضي وهذا العام وتحقيق الوصافة في البطولتين إلى المركز الرابع في آسيا، إضافة إلى الاتحاد اللبناني الذي دعم هذا المنتخب بالمجالات كافة، وأن يكون العمل بهذه الطريقة دائماً؛ والطلب أن تكون هناك بطولات للفئات العمرية لننتج المزيد من اللاعبين القادرين على تمثيل لبنان بأفضل صورة في المحافل الدولية. |
شهادة تدريب أوروبية لمجاعص 20-07-2015 |
منتخب لبنان تحت 18 سنة وصيفاً لبطل العرب لكرة السلة 2015
اسماء البعثة: رامي فواز رئيسا، وطوروس منتويان مديرا للمنتخب، وجو مجاعص مديرا فنيا، والدكتور محمد علي فخرو معالجا فيزيائيا، واللاعبون عادل رزق ومارك خوري وكارل عاصي وعلي منصور وناجي العزير وسامي غندور وابراهيم حداد وويليام صنوان ومنصور الخويري وايلي داني ونعيم راباي وداني خوري. 16-07-2015 - المستقبل في المقابل، حقق الفوز على كل من العراق
افتتاحا السبت 4 الجاري بفارق 26 نقطة 82 56، والامارات بفارق 6
نقاط 75 69، والكويت بفارق 30 نقطة 81 51، والجزائر في الدور الربع
النهائي بفارق 30 نقطة 64 34، وتونس في الدور النصف النهائي بفارق
28 نقطة 82 54. «صحيح أنّنا ما زلنا نفتقد خبرة المباريات، لانّنا لم نخض سوى بطولة واحدة الصيف الماضي، في دبَي بمشاركة ثلاثة منتخبات تفوق لبنان سنّاً، حيث تعَرّضنا لبعض الهزائم الثقيلة أمام إسبانيا ومصر لكنّنا تَطوّرنا كثيراً بعدها». وتابع مجاعص: «يضمّ المنتخب العديدَ من لاعبي الإرتكاز الذين عملنا عليهم كثيراً، وسنستمرّ في العمل معهم. لدينا أربعة لاعبين أيضا فوق المِترين، لدينا لاعبين أجنحة طول كلّ منهم بين 195 و198 سنتمتراً، ولدينا تنَوّعٌ كبير في الفريق، مما يُمكّنني من إشراك 12 لاعباً في المباراة إذا كنت بحاجة لذلك«. وأوضح: «كما افتقدنا خدمات لاعب إرتكازنا جاد
لهيب الذي يبلغ طوله 205 سنتمترات بسبَب الإصابة، لكنّنا استقدمنا
اللاعبَ ناجي عزير من الولايات المتحدة الذي تمكن من تعويض هذا
الغياب». لم أرَ يوماً الإتّحادات تتباهى بإنهاء الدوري المحَلّي، بل ما تتباهى به هو عندما تطَوِّر لاعبيها ومدرّبيه وحكّامَها وصولاً إلى المنتخبات الوطنية«. |
جو مجاعص: بدأنا من “الصِفر” وهذا المنتخَب من الأفضل 02-07-2015 فالمنتخبات الوطنية هي مِعيار نجاح الاتّحادات وليس أيّ شيء آخر. لم أرَ يوماً الإتّحاد الصربيّ يتباهى بإنهاء الدوري المحَلّي، بل ما يتباهى به هو عندما يطَوِّر لاعبيه ومدرّبيه وحكّامَه وصولاً إلى المنتخبات الوطنية. |
الاستاذ جو مجاعص مدرب نادي الهومنتمن لكرة السلة 2015
جو مجاعص: إنتقالي إلى الهومنتمن مؤكد وهذه هي خطة منتخب الناشئين السبت 01 تشرين الثاني 2014 آخر تحديث 11:20 النشرة س: بداية، حدثنا عن
موضوع انتقالك إلى الهومنتمن، هل فعلاً وقعت على العقد، أم انه
مجرد تفاهم وكيف تم التواصل معك؟ س: هل كان هناك شروطا
من جانبك أو من جانب الإدارة قبل التوقيع، ومن هم اللاعبون الجدد؟ س: برايك، كم هو صعب
أن نبني منتخبات في هذا الوضع؟ س: كيف تقيم مستوى
لاعبي منتخبات الفئات العمرية؟ س: بالعودة إلى ناديك
السابق نادي المتحد، لقد صرحت في عدد من المقابلات أن هناك برنامجا
وضعته مع رئيس النادي أحمد الصفدي لثلاث سنوات، فما الذي حصل؟ جمهور الهومنتمن، لا يبخل بأي شكل على فريقه وهذا ما يحتم علينا مسؤولية كبيرة تجاهه ولا يجب أن يكون الفريق ضعيفاً بل على قدر آمال هذا الجمهور المميز. |
جو مجاعص: الهومنتمن سينافس الجميع والبطولة ستكون تنافسية وهذا ما حصل معي في المتحد 01-11-2014 واحد من أفضل المدربين اللبنانيين الصاعدين،
برز في قطاع الناشئين ودرب فرق بيبلوس والمتحد في الدرجة الأولى
قبل أن يوقع مع الهومنتمن في بداية هذا الأسبوع في خبر حصري كان
لموقعنا الذي أصر أيضاً على المدرب من أجل إجراء هذه المقابلة
والحديث عن سبب هذا الإنتقال وعن الموسم الماضي والأهداف التي
يضعها للهومنتمن. |
جو مجاعص رسمياَ مدربا لهومنتمن 2014 28-10-2014 |
جو مجاعص الى تركيا 28-07-2014 وسبق لمجاعص ان شارك في المرحلة الأولى الصيف الماضي في كييف على هامش بطولة أوروبا دون 16 عاماً، ويتبقى له مرحلة واحدة العام المقبل في بطولة أوروبا دون 20 عاماً. وعند نهاية البرنامج، سيكون المدربون مؤهلين ليكونوا محاضرين من قبل الإتحاد الدولي للعبة، فضلا عن إمكانية التدريب في اي دولة أوروبية. |
جو مجاعص وتحدي التجربة العالمية
النجاح في الحياة الرياضية يتطلب أساليب ذكية متنوعة، تتمثل في معرفة الذات والقدرة على التصرف بالتوازي مع العلم والمعرفة اللذين يمتلكهما الفرد. وقدرة الذكاء بين شخص وآخر وكفايته، مبنية على الإدراك والوعي والتفكير المنطقي، إضافة الى كيفية علاقته بالآخرين. نجاح موهوب وتفوقه يبرز بقدرته على التفكير والتحليل والتخطيط، للوصول إلى تنفيذ ما يريده. صاحب هذا الذكاء يكشف مواطن القوة والضعف فيعمل على تذليل المعوقات لإنجاز النجاحات. كم من رياضي موهوب من بلادنا ذهب مع الريح بعد الرجم والتشهير به لأسباب غير رياضية. وكم من مسؤول رياضي غير منتج لا يزال في سدة المسؤولية من غير منطق. اليوم بعدما هدأت النفوس وسادت المحبة بين الناس، عاد نور الحق يسطع من جديد في بعض الإدارات الرياضية لإختيار أصحاب الكفاية والمقدرة وفق أسس علمية بطرح أسماء واعدة لدى الإتحادات الرياضية الدولية لإعدادها على مستويات عالمية. المدرب الوطني جو مجاعص الذي أشرف على منتخب لبنان لكرة السلة للناشئين دون 16 سنة وشارك في بطولة آسيا الثانية عام 2011، وقاد المنتخب إلى إحراز المرتبة الثانية في بطولة غرب آسيا من العام نفسه، ويتولى حالياً الإشراف على منتخب دون 18 سنة، إختاره الإتحاد الآسيوي لتمثيل القارة الصفراء في البرنامج الأوروبي التطويري للمدربين الذي يقام سنوياً للمرة الرابعة منذ انطلاقه عام 2007 . وجاء الإختيار بناءً على نجاح مجاعص مع اللاعبين الصغار. ويهدف هذا البرنامج إلى تطوير قدرات المدربين الشبّان، وإخضاعهم لتدريبات كثيفة وعينية مباشرة مع المنتخبات الأوروبية. لم يفاجئني اختيار الإتحاد الآسيوي للمدرب مجاعص، كون التوقعات المستقبلية لهذا الرجل برزت عام 2010، حين جمع أكثر من 35 لاعبا من الصغار والناشئين من أصحاب القامات الطويلة والبنية الصالحة للعبة كرة السلة، وأعدهم جسديا ومهاريا بالخصائص الحديثة للعبة، وزرع المحبة والروح الرياضية الحقة في قلوب هؤلاء الفتيان، فدربهم بتفانٍ أنظف تدريب، ومكنهم من استشراف تقنيات اللعبة وتطورها عالمياً. وبعدها خضعوا لتدريبات كثيفة في معسكرات دورية في لبنان والخارج. وها هم اليوم يتألقون في المنافسات والبطولات حاملين أمانيهم وحلم مدربهم القدير، لعودة لبنان إلى العالمية من الباب الكبير.
من جد وجد ومن زرع حصد. من سار على الدرب الصحيح
وصل. الطريق طويل أيها المهندس الأستاذ، وهذه بداية للعبور نحو
العالمية. ثقتنا بك كبيرة، ونتمنى عليك أن تسير على خطى من سبقك من
الرياضيين اللبنانيين الذين تولوا مناصب رفيعة في الإدارة الرياضية
واللجان الفنية، عربياً وآسيوياً ودولياً، فنجحوا في مهماتهم
وترفيع معظمهم لا يزال منتظرا، نظرا الى نجاحاتهم في المسؤولية. نجاحاتك نقدرها لعلمنا بقدرتك وكفايتك العلمية والمهنية، وانطباعنا أنك ستنجح في تلك المهمة غير المستحيلة على ما لمسناه من مسيرتك. نتمنى عليك عدم اتباع أسلوب الأسلاف من إداريين وفنيين، الذين احتكروا ما تعلموه من أنماط وأساليب متطورة، ولم يتم تقديمها لإتحاداتهم ليصار إلى نشرها للمهتمين. والله ولي التوفيق. |
جو
مجاعص انتقد "الاستراحة الطويلة" في البطولة:
قرع المدير الفني لفريق بيبلوس (جبيل) المدرب
الوطني جو مجاعص ناقوس الخطر على مستقبل كرة السلة. واعتبر أن
تقارب مستوى الفرق لا يعني ارتفاعاً في المستوى الفني للعبة الذي
شهد تراجعاً ملحوظاً. انسجام مميز ربط مجاعص النتائج الجيدة التي حققها فريقه، بحرص الجهاز الفني على توفير أفضل الظروف داخل التشكيلة لتأمين الانسجام الكامل بين اللاعبين، خلافاً لتجربة الموسم الماضي التي اعتبرها أولية، وواجه خلالها الفريق صعوبات كبيرة فنية ومادية أدت إلى إلحاق ضرر فادح بصورته. وأضاف: "دفعنا ثمن تلك التجربة مبالغ اكبر، وزعت كدفعات مسبقة لبعض اللاعبين لعدم ثقتهم بالنادي، إضافة إلى عدم قدرتنا على منع انتقال سامر مشرف وطوم عمار بعد حصولهما على عروض أفضل". وأكد العمل على بقاء الفريق في الدرجة الأولى والحفاظ على التشكيلة الحالية ثلاث سنوات حداً أدنى، مع إمكان إدخال بعض التعديلات الطفيفة. واكد: "ستكون لدينا قدرة على تشكيل خطر حقيقي على معظم الفرق الكبرى"، كاشفا عن التحضيرات الجيدة التي تسبق كل مباراة، "عبر رفع معنويات اللاعبين ومنحهم حرية التحرك في الملعب، ضمن أسلوب تكتيكي هجومي ودفاعي محدد سلفاَ". تبعات الفوز
وعزا
الفوز على الحكمة بيروت وأبناء أنيبال زحلة الى الاسلوب الدفاعي
المميز الذي اعتمد، "وقد نجح اللاعبون في تطبيقه". لكنه ميّز الفوز
على الحكمة لاعتبارات عدة، "إذ سمح لنا بالتقدم من وسط اللائحة،
وساهم في تغيير صورة الفريق، واعطانا دفعاً معنوياً كبيراً، وعزز
موقعنا أمام بقية الفرق، ورتب علينا مسؤوليات غير عادية". وحذر
لاعبيه من أن الدوري لم ينته بعد، "علماً اننا دفعنا ثمن استهتارنا
خسارة غير متوقعة امام هوبس. وعلينا الا ننسى اننا فريق متواضع على
رغم مركزنا الثالث في اللائحة". اللعبة في خطر
ودعا الاتحاد الى ايلاء بطولة الفئات العمرية
اهتماماً جدياً، لأن اللعبة تمر في المرحلة الراهنة بظروف دقيقة
وحساسة نتيجة افتقادها جيلاً من اللاعبين في مختلف الأعمار. "في
الفترة التي توليت فيها تدريب منتخب دون 16 سنة، لم يكن في الفريق
سوى لاعبين فقط يستحقان الوصول الى المنتخب الأول". وحذر من
الاستمرار في هذه السياسة "التي لن تؤدي فقط الى تراجع اللعبة
فنياً، بل إلى زوالها. نفتقد جيلاً من اللاعبين من عمر 18 و19 و20
سنة. وبعد ثلاث سنوات لن يكون لدينا كرة سلة، فالمعنيون يديرون
آذانهم الصماء ولا يسمعون ناقوس الخطر الذي يقرع منذ فترة غير
قصيرة". |
منتخب لبنان
إلى بطولة آسيا الثانية بكرة السلة في فيتنام 14 / 10 /2011 ترأس البعثة فادي محفوظ، وضمت جو مجاعص (مدرباً)، ربيع فرنسيس (مساعداً للمدرب)، روني كفوري (معالجاً فيزيائياً)، ربيع المصري ونقولا معلوف (حكمين)، الى اللاعبين ألبير زينون، عمرو قبلان، عزت القيسي، يعقوب الآغا، ايلي عساف، سمير الخوري، يوسف وهبي، جيمي سالم، فريد ابو جوده، مارك كورجيان، جورج إيف دعبول وجيرار حديديان. وقبل المغادرة، أكد مدرب المنتخب جو مجاعص لـ «السفير» ان المهمة لن تكون سهلة، خصوصاً ان مجموعة لبنان هي الأقوى، فالمنتخب الكوري هو وصيف النسخة الأخيرة، وهناك شكوك حول أعمار منتخب العراق، حيث أن أحجامهم وأشكالهم لا تبدو منطقية مع العمر المطلوب وللأسف ليس هناك طريقة قانونية لإثبات ذلك، وعلى الرغم من ذلك لاعبونا جاهزون لخوض التحدي، حيث أن الأمر الجيد هو تأهل 3 منتخبات، وأنا أعتبر أن الإنطلاقة الحقيقية ستكون في الدور الثاني، حيث علينا مواجهة المتأهلين عن المجموعة الأولى، الذين سيكونون حسب الترشيحات منتخبات الصين وماليزيا وتايوان، حيث علينا تحقيق أفضل نتيجة ممكنة لتفادي مواجهة ايران في ربع النهائي وهي المرشحة لصدارة مجموعتها في الدور الثاني». وعن جاهزية المنتخب قال مجاعص: «منتخبنا جاهز،
ويمكننا لعب جميع الدفاعات المطلوبة، طبقاً للمنتخب المنافس، لكن
المشكلة التي قد تواجهنا هي ان اللاعبين غير معتادين على خوض 9
مباريات في 10 ايام، وسنحاول قدر الإمكان ان نُبقيهم في الجاهزية
المطلوبة، والأمر الجيد أن الحالة النفسية للاعبين ممتازة، وهم
متحمسون لتحقيق النتائج الجيدة». |
المدرب جو مجاعص عن منتخب الناشئين
2011: قادمون
على إستحقاقات مهمة ونحتاج لخطة عمل مستقبلية إذا أردنا بلوغ
العالمية من جديد من المدربين الشباب الذين أثبتوا أنفسهم سريعاً
في الساحة، فقاد بيبلوس جبيل الى دوري الاضواء لكرة السلة لأول مرة،
وقدّم معه صورة أكثر من إيجابية مقارنةً بالإمكانيات الموضوعة تحت
تصرفه. كانت له تجارب سابقة بالإشراف على الفئات العمرية في الحكمة،
ومن هذا المنطلق وقع الإختيار عليه لقيادة منتخب لبنان للناشئين
لسنّ ما دون الـ 16 والذي تنتظره إستحقاقات عديدة منها بطولة غرب
آسيا في آيار المقبل. إنّه المدرب الوطني جو مجاعص الذي خصّ موقع
Sports-leb.com بحديث شيّق عن تحضيرات المنتخب للإستحقاقات المقبلة: |
في الاردن 2008
في الجامعات 2006
Bureau of Educational and
Cultural Affairs Through Basketball, Lebanese Teens’ Dreams Come True as Everlasting Bonds Are Formed During U.S. Visit “Through sports we can form bonds. I
hope that the rest of the world could learn from our experiences
to really make the world a better place.”
The U.S. Department of State’s Sports Diplomacy program hosted a group of 12 Lebanese teens comprised of six girls and six boys in a two-week program in the U.S. These teens, along with two coaches, arrived from various townships in Lebanon with different religious, economic and social backgrounds. During their first week in the United States, the teens traveled to Las Vegas, Nevada observing two U.S. Olympic Qualifying Men’s Basketball games. This was a wonderful opportunity for the group to see the National Basketball Association (NBA) stars in action. While in Las Vegas, the group participated in specialized basketball clinics at the Tarkanian Basketball Academy. These clinics provided the youth with opportunities to develop leadership skills, work ethic, commitment, honesty and integrity through sports. At the end of the week the group assisted with mini-basketball clinics for pre-school children at a Boys and Girls Club. Here the teens coached the little basketball hopefuls during basketball drills. For the second week of their program the group traveled to the Washington, DC area. After sightseeing and museum visits in the Nation’s Capital, the students escaped the city for a ropes course in Maryland. The teamwork, trust and leadership skills they learned during the many basketball clinics in Nevada were tested and developed during this exercise. One student admitted the course gave him courage after climbing a tree and balancing on an iron rope while being secured by a rope. While in D.C., the team attended basketball clinics organized by American University and George Washington University coaches. These coaches focused on essential life skills such as, problem-solving, team-building, self-esteem, sportsmanship and confidence. The group was able to see their progress as a team during these clinics. Most of the teens met at the beginning of this program, and were astonished as to how well they were now playing as a team.
At the end of their second week the teens visited two American high schools. All the students agreed the interaction with other adolescence their age was socially and athletically the highlight of their program. Through contact with other teens, the group was allowed a private look in to the life of an American teen. One of the schools held a scrimmage and pep rally for the players. The entire school attended. The group was overwhelmed by the incredible hospitality demonstrated by the students in both schools. One student stated she was surprised as to how friendly the American students were. She said that before she arrived in the U.S., she had many misconceptions regarding the attitudes of American teens and was glad her assumptions were disproved. Throughout the program, the teens witnessed the great success of American sports and learned how high schools and Universities enable them to pursue their dreams. “You offered us the belief that even in a diversified
community such as the U.S., citizens' hand by hand rise among
their differences. America is great due to the Americans and
their union. You gave us a vision of how we can work
collectively to bring our beloved country (Lebanon) back on its
feet, with values, liberty, democracy, and how to accept our
differences.” |
ABDO GEDEON توثيق
جميع الحقوق محفوظة © - عبده يوسف جدعون الدكوانة 2003-2023