KATIA EL HALABI
بطلة لبنان 2007 2008 حازت على البطولة العربية 2008 الحادية عشرة ، ثلاث ميداليات ذهبية وواحدة برونزية المركز السادس في نهائي فردي الأجهزة على جهاز المتوازيين مختلفي الارتفاع في المرحلة الثالثة من البطولة التي أجريت في سلوفانيا حازت على المرتبة السادسة عالميا عام 2008 شاركت في بطولة العالم في المانيا - شتوتغارت بين 13/11/2009 و16 منه
كاتيا الحلبي بدأت ممارسة
الجمباز ولها من العمر 7 سنوات، وهي من مواليد ألمانيا (24 سنة)،
إذ هاجر اهلها الى هناك أثناء الحرب
العبثية في لبنان، وقد حققت نتائج جيدة
في مختلف البطولات الدولية في ألمانيا واسكوتلندا وسلوفينيا ولندن.
ولكاتيا شقيقة تدعى رولا (27 سنة) وهي بطلة العالم للملاكمة. |
كاتيا الحلبي كاتيا الحلبي بطلة "ذهبية" تنتظر مساعدة الوزارة منذ 3 سنوات بلال زين |
كاتيا الحلبي حلم لبناني بميداليات عالمية في الجمباز محمد دالاتي وبعد ثلاثة أشهر من الدراسة والتدريب المكثف اختار المسؤولون 6 لاعبين، وللأسف لم يصل منتخب الجمباز الألماني الى الأولمبياد، لكن كاتيا تابعت طريقها الى الشهرة، ونالت بطولة ألمانيا وهي في سن الثالثة عشرة، ونجحت في جذب الأضواء اليها بفضل عروضها، وكان والدها المرافق الأول لها في معظم مشاركاتها، ودعيت كاتيا في عام 2007 لتمثيل لبنان في دورة الألعاب الرياضية في القاهرة، فقررت جعل مشاركاتها الدولية محصورة بلبنان وعدم تمثيل ألمانيا، لأن القانون الدولي لا يسمح لها بأن تمثل أكثر من بلد واحد عالمياً. وهي لا تزال تتدرب في ألمانيا تحت إشراف
المجري غابور ستش، ما بين 6 و8 ساعات يومياً ما عدا يوم الأحد،
وتشجع شقيقتها رولا التي تحمل لقبين عالميين للملاكمات المحترفات
لوزن الخفيف. |
اللبنانية الحلبي سادسة عالمياً 06 / 05 / 2008 بعد مشاركتها في المرحلة الثانية من بطولة كأس العالم للجمباز التي أجريت في ألمانيا ما بين 10 نيسان الماضي و13 منه وحصولها على مراكز جيدة، تمكنت كاتيا الحلبي، بطلة الدورة العربية الـ 11 في الجمباز والحاصلة على 3 ميداليات ذهبية وميدالية برونزية فيها، من احتلال المركز السادس في نهائي فردي الأجهزة على جهاز المتوازيين مختلفي الارتفاع في المرحلة الثالثة من البطولة التي أجريت في سلوفانيا·
وانتزعت الحلبي المركز السادس وسط منافسة شديدة من 44 لاعبة يمثلن
22 دولة بينها دولتان عربيتان هما مصر ولبنان· وهذه المرة الثالثة
التي تثبت الحلبي تفوقها على البطلة المصرية القادمة من هولندا
شيرين الزيني المرشحة للمشاركة في الألعاب الأولمبية في بكين، بعد
الدورة العربية الـ 11 والمرحلة الثانية من كأس العالم في ألمانيا·
وبذلك أكدت بطلة الجمباز اللبنانية كاتيا الحلبي أنها خامة من طراز
نادر تستحق الاهتمام والدعم الرسمي الذي وعدت به· |
كاتيا الحلبي نجمة صاعدة في سماء الرياضة اللبنانية
القاهرة – اثبتت اللبنانية كاتيا الحلبي بما لا يدع مجالا للشك انها من طينة البطلات الكبار ونجمة صاعدة في سماء الرياضة اللبنانية باحرازها 3 ذهبيات وبرونزية في منافسات الجمباز ضمن الدورة الرياضية العربية الحادية عشرة التي تستضيفها مصر حتى 25 تشرين الثاني/نوفمبر الحالي. وعززت كاتيا "20 عاما" رصيد لبنان من المعدن الاصفر ورفعته الى 4 ذهبيات اثر احرازها ذهبيتي عارضة التوازن والمتوازي بالاضافة الى برونزية الحركات الارضية، علما بانها احرزت الخميس ذهبية الفردي العام. ونالت الحلبي اعجاب واستحسان الجماهير الغفيرة التي تابعت المسابقة وصفقت طويلا للعروض الرائعة التي قدمتها وخولتها المعدن الاصفر عن جدارة، فاطلقت العنان لفرحتها وهي التي اكدت انها لم تكن تتوقع هذه الاجواء الرائعة في البطولة العربية. وهي المرة الاولى التي تشارك فيها الحلبي في بطولة او دورة عربية او دولية، كما انها المرة الاولى التي تشارك فيها باسم لبنان بعدما تم اكتشاف موهبتها وهي التي توجت بطلة لالمانيا وعمرها 13 عاما. وأكدت الحلبي ان سر تفوقها هو ممارستها اللعبة في المانيا منذ الصغر وتحديدا منذ عام 1994 وكان عمرها آنذاك 7 اعوام. واضافت "رياضة الجمباز تجري في عروقي، فمنذ نعومة اظافري وانا امارس هذه اللعبة، فانا اعشقها كثيرا وسعيدة لانني منحت فرصة المشاركة في الدورة الرياضية العربية وصعدت على منصات تتويجها". واوضحت "لم أسمع في السابق عن البطولات او المسابقات العربية ولم أكن أعرف ان مستوى ابطالها وبطلاتها في القمة". وقالت "كم هو لبنان بحاجة الى هذه الانتصارات التي ترسم البهجة والسرور والبسمة على شفاه شعبه، نلت شرف المشاركة وحظيت بشرف اسعاد الجماهير اللبنانية وأسعى للسير على هذا المنوال لتحقيق انجازات عالمية". وحرصت الحلبي على توجيه الشكر الى الجمهور المصري الذي لم يبخل عليها بتشجيعه رغم "ان منافساتي في المسابقات الثلاث كن مصريات" في اشارة الى شيرين الزيني التي نالت فضيتي عارضة التوازن والمتوازي وشيرين محي الدين صاحبة فضية الفردي العام. وقالت "شجعني الجمهور كثيرا واعطاني دفعا معنويا، لقد رددوا معي النشيد الوطني اللبناني 3 مرات. أشعر وكأنني في بلدي". وتابعت "فوجئت بالمستوى المتطور للجمباز العربي وتحديدا في شمال افريقيا. المستوى العام للفتاة العربية في الجمباز مشجع واكثر مما توقعت. هناك تفوق لبطلات المغرب وتونس والجزائر ومصر وانا سعيدة لكوني نجحت في كسر هذا الاحتكار". ويحسب للحلبي ان تتويجها جاء بعد 10 اشهر من عودتها الى المنافسات اثر غياب بسبب الاصابة. من جهته، أعرب رئيس الاتحاد اللبناني محمد مكي عن سعادته الكبيرة بانجاز الحلبي، وقال "انه انجاز رائع يحسب لها وللرياضة اللبنانية، انها بطلة ذهبية. كنا نتوقع احرازها 5 ذهبيات، لكنها تعرضت للاصابة الثلاثاء الماضي في جهاز المتوازي وتأثرت كثيرا، لكن الحمد لله على ما حققته ونتمى حصدها المزيد في البطولات العربية والدولية المقبلة". وتابع "الجمباز اللبناني يبشر بالخير في المستقبل، ولا يجب ان ننسى انجاز مواطنتها زينب شحادة التي نالت برونزية عارضة التوازن علما بان عمرها 13 عاما". وانهت الحلبي دراستها العام الماضي وتفرغت لرياضة الجمباز، وهي كانت مرشحة للدفاع عن الوان المانيا في دورة الالعاب الاولمبية الاخيرة في اثينا عام 2004 بيد ان الاصابة حرمتها من ذلك كما ان المنتخب الالماني لم يضمن تأهله الى النهائيات. واوضح والد كاتيا ووكيل اعمالها هشام الحلبي ان لبنان يدين باكتشاف موهبة ابنته الى نائب رئيس الاتحاد الافريقي للجمباز المغربي محمد اليوبي الذي ابلغ رئيس الاتحاد اللبناني مكي "فتم الاتصال بنا وتوصلنا الى اتفاق للدفاع عن الوان لبنان".
وتابع "تعشق كاتيا الجمباز حتى النخاع، وهي تفرغت لممارسة اللعبة بعدما
انهت دراستها" مشيرا الى انها تسعى الى تحقيق انجازات عالمية".
(وكالات)
|
ذهب وفضة وبرونز للبنان والجمباز يحصد تصفيقاً حاراً 16-11-2007 الاخبار لكن كيف كانت أجواء اللاعبين في كل مدينة من المدن المصرية المضيفة؟ ... رفعوا القبعة للجمباز اللبناني في نصر نال الجمباز اللبناني الحظ الأكبر من إعجاب الجماهير العربية، ولا سيما بعد تألق اللاعبتين كاتيا بوعرم وزينب الحاج شحادة اللتين أبهرتا الحضور بالمستوى الرفيع لهما. وفي حديث مع بوعرم (20 عاماً) التي أحرزت ذهبية الفردي العام وتخوض تمارينها أساساً في ألمانيا، قالت لـ«الأخبار» «إن المستوى يختلف كثيراً بين العرب والخارج»، وتابعت «لولا إصابتي لاستطعت أن اقدم الأفضل. إلا أنني توقفت عن التمارين منذ عام تقريباً بسبب دراستي والإصابة، الأمر الذي أثّر سلباً نوعاً ما على أدائي». من جهتها، الحاج شحادة (13 عاماً) التي تعيش في كندا قالت «الأمر يختلف هنا عن الخارج. وبطبيعة الحال الحظ أوفر لتحقيق نتيجة للبنان». وقال محمد مكي، رئيس الاتحاد اللبناني للجمباز «فريق الإناث قدم مستوى فائقاً، وأعتقد أن كاتيا كان باستطاعتها أن تقدم أفضل من ذلك بكثير لولا الإصابة والحسد، لأن الجميع خائفون منها». فضية للمصارع اللبناني الوحيد استطاع المصارع اللبناني الوحيد، علي المقداد، أن يحرز فضية في المصارعة الرومانية، وزن 120 كلغ، وهو كان قد خسر في المباراة النهائية أمام البطل المصري ياسر عبد الرحمن. وفي هذا الإطار، صرح إداري البعثة علي قبيسي لـ«الأخبار» «في البداية كانت توقعاتنا متجهة نحو البرونزية، لكن بعد الذي قدمه المقداد كان الهدف هو الفضية، لا بل الذهبية، لكننا لم نوفق». ... وبرونزية لبنانية في رفع الأثقال ونجحت توقعات بعثة رفع الأثقال في شأن ربّاعها زكي عبد الله، إذ شهدت قاعة مبارك في أسوان تسجيل ميدالية برونزية لعبد الله تحت وزن 56 كلغ، حيث حلّ ثالثاً بالمجموع خلف المصري محمد يوسف واليمني مروان حامد. التجذيف بعيداً عن التوقعات الموضوعة! أما في ما يخص رياضة التجذيف، فقد جاءت النتائج بعيدة جداً عن التوقعات التي وضعها اتحاد اللعبة حيث لم يوفق اللاعب شربل نمور وزوجته أندريان الآتيان من كندا بالحلول في مراكز متقدمة. وحصدت هذه الرياضة المركز الرابع في سباق الفردي وزن ثقيل عند الرجال والسيدات، كما سجّل انسحابهم من منافسات الزوجي لتقارب التوقيت. قريطم راض على النتائج وينتقد التنظيم من جهته، أكد مدير البعثة اللبنانية عزة قريطم لـ«الأخبار» أن النتائج حتى الآن جاءت على قدر التوقعات «والتي لم تكن أساساً كبيرة»، وتابع «كان باستطاعتنا أن نقدم الأفضل في الجودو، لكننا لم نوفق». وأضاف «في شأن السباحة، استطاع وائل قبرصلي أن يصل مع المتبارين النهائيين إلى خط الوصول بفارق بضعة أعشار من الثانية، الأمر الذي لم يأت لمصلحته». أما في ما يخص المبارزة التي يرأس لجنتها قريطم عينه، فقد خرجت من منافسات الفردي والفرق، وهو علّق على ذلك بالقول «لم نكن موفقين في منافسات الفردي، وكان في الإمكان تحقيق نتيجة على صعيد الفرق، إلا أن الحظ وضع في طريقنا الفريق الكويتي القوي». وختم قريطم كلامه بالتعليق على الدورة بأكملها قائلاً «الحسنة الوحيدة في هذه الدورة أنها جمعت كل الهويات العربية هنا في القاهرة، لكننا فوجئنا بالتنظيم الذي جاء على عكس التوقعات». يذكر أن أبرز المشكلات الرئيسية التي عانتها البعثة اللبنانية هي غياب الباصات وأماكن السكن المخصصة لذوي الاحتياجات الخاصة للمشاركين في الدورة. حول الدورة •فوجئت إدارة البعثة اللبنانية بانسحاب وفد الشراع (اليخوت) من مسابقة اللعبة المقامة في الإسكندرية من دون العودة إليها، كما فوجئت بمغادرة وفد الشراع إلى بيروت من دون التنسيق معها، ما أثار استغراباً شديداً وترك عتباً كبيراً من اللجنة المنظمة على البعثة اللبنانية. • تابعت بعثة لبنان كاملةً مباريات الجمباز
لما كان فيها من حماسة وإعجاب جماهيري كبير بالأداء اللبناني. •
تابعت الفرنسية شانتال روييه، والدة اللاعبة زينب الحاج شحادة،
مباريات لبنان بحماسة شديدة. وقالت لـ«الأخبار» إن ابنتها وبوعرم
تشكلان فريقاً لبنانياً متجانساً. |
ABDO GEDEON : توثيق